ليس الزهادة فى الدنيا بتحريم الحلال، ولا إضاعة المال، ولكن الزهادة فى الدنيا أن تكون بما فى يد الله أوثق منك بما فى يدك، وأن تكون حالك فى المصيبة وحالك إذا لم تصب بها سواء وأن يكون مادحكم وذامّكم فى الحق سواء
مالي تَضيع لي الدجاجة فأجدُ لها(أي أحزن لها)، وتفوتني الصلاة فلا أجد لها
ما أعلم شيئا أقل من درهم طيب ينفقه صاحبه في حق أو أخ يسكن إليه في الإسلام، وما يزدادان إلا قلة
خصلتان إذا صلحتا من العبد صلح ما سواهما من أمره: صلاته ولسانه
إنك تكاد تعرف ورع الرجل في كلامه إذا تكلم
لو همتهم ذنوبهم لما اختصموا في القدر
ما شبهت الدنيا إلا كرجل نام فرأى فى منامه ما يكره وما يحب، فبينما هو كذلك انتبه
ما شبهت الدنيا إلا كرجل نام فرأى فى منامه ما يكره وما يحب، فبينما هو كذلك انتبه
كان الشافعي رحمه الله يكلمنا بقدر ما نفهم عنه، ولو كلمنا بحسب فهمه ما عقلنا عنه
التردد واطالة التفكير في القيام بعمل ما، غالبا ما يتحول الى سبب لابطاله.
المصادفات غير السارة عادة ما تصيب وعيك بالشلل لاول وهلة، وتعمل على تشتيت أفكارك وبعثرتها، وإن أول ما يعيد لملمتها سريعاً لمواجهة الموقف بصورة فعالة هو ذكر الله عزوجل.
عندما ينذر الموقف بمحنة ما، فكر ملياً بجد وتروى: ما أسوأ شئ يمكن ان يحدث؟ وبعد ان تفحص وتحلل هذه المحنة المحتملة، امنح نفسك اسبابا منطقية تجعلك تفكر في أنها رغم كل شيء لن تكون كارثة رهيبة.