ابن قيم الجوزي
المبتدع أعظم ضررا من المذنب وسبب ذلك أن المذنب ضرره على نفسه والمبتدع ضرره على نفسه وغيره، وأيضا فتنة المبتدع في أصل الدين وفتنة المذنب في الشهوة ، والمبتدع قد قعد للناس على الصراط المستقيم يصدهم عنه والمذنب ليس كذلك، وغيرها من الفروق
المصادر
قم بتسجيل الدخول لكي تتمكن من رؤية المصادر