بيتُ القراء و المدونين
  •  منذ 6 سنة
  •  0
  •  0

ابن قيم الجوزي

المراد بقول الله : (إِنَّا أَخْلَصْنَاهُمْ بِخَالِصَةٍ ذِكْرَى الدَّارِ) أي خصصناهم بخصيصة وهي الذكر الجميل في هذه الدنيا وهو لسان الصدق الذي سأله إبراهيم ﷺ

قم بتسجيل الدخول لكي تتمكن من رؤية المصادر
تنبيه لصفحة المحتوى