ابن قيم الجوزي
المراد بقول الله : (إِنَّا أَخْلَصْنَاهُمْ بِخَالِصَةٍ ذِكْرَى الدَّارِ) أي خصصناهم بخصيصة وهي الذكر الجميل في هذه الدنيا وهو لسان الصدق الذي سأله إبراهيم ﷺ
المصادر
قم بتسجيل الدخول لكي تتمكن من رؤية المصادر