بيتُ القراء و المدونين
  •  منذ 6 سنة
  •  0
  •  0

علي بن أبي طالب

الودّ والتوددوالمودّة

1 ـ أكْرِمْ وُدَّكَ ، وَاحْفَظْ عَهْدَكَ

2 ـ اَلتَّوَدُّدُ ( التُّؤَدَةُ ) يُمْنٌ

3 ـ إذا أحْبَبْتَ فَلا تُكْثِرُ

4 ـ إذا ثَبَتَ الوُدُّ وَجَبَ التَّرافُدُ وَالتَّعاضُدُ

5 ـ بِالتَّوَدُّدِ تَكُونُ المَحَبَّةُ

6 ـ أفْضَلُ النّاسِ مِنَّةً مَنْ بَدَأَ بِالمَوَدَّةِ

7 ـ أسْرَعُ المَوَدّاتِ اِنْقِطاعاً مَوَدّاتُ الأشْرارِ

8 ـ إنَّ المَوَدَّةَ يُعَبِّرُ عَنْهَا اللِّسانُ ، وَعَنِ المَحَبَّةِ العَيْنانِ ( العَيانُ )

9 ـ اَلْمَوَدَّةُ رَحِمٌ

10 ـ اَلْمَوَدَّةُ نَسَبٌ

11 ـ اَلْمَوَدَّةُ أقْرَبُ نَسَب

12 ـ اَلْمَوَدَّةُ أقْرَبُ رَحِم

13 ـ اَلْمَوَدَّةُ نَسَبٌ مُسْتَفادٌ

14 ـ اَلتَّوَدُّدُ إلَى النّاسِ رَأسُ العَقْلِ

15 ـ اَلمَوَدَّةُ فِي اللّهِ أقْرَبُ نَسَب

16 ـ اَلْمَوَدَّةُ فِي اللّهِ آكَدُ مِنْ وَشيجِ الرَّحِمِ

17 ـ بِالتَّوَدُّدِ تَتَأَكَّدُ المَحَبَّةُ

18 ـ ثَلاثَةٌ يُوجِبْنَ المَحَبَّةَ : الدّينُ ، وَالتَّواضُعُ ، وَالسَّخاءُ

19 ـ ثَلاثٌ يُوجِبْنَ المَحَبَّةَ : حُسْنُ الخُلْقِ ، وَحُسْنُ الرِّفْقِ ، وَالتَّواضُعُ

20 ـ خَيْرُ الاِخْتِيار مُوادَّةُ الأخْيارِ

21 ـ رَأسُ العَقْلِ التَّوَدُّدُ إلَى النّاسِ

22 ـ رُبَّ مُتَوَدِّد مُتَصَنِّع

23 ـ سَلُوا القُلُوبَ عَنِ المَودّاتِ : فَإنَّها شَواهِدُ لاتَقْبَلُ الرُّشا

24 ـ صِحَّةُ الوُدِّمِنْ كَرَمِ العَهْدِ

25 ـ فِي الضّيقِ وَالشِّدَّةِ يَظْهَرُ حُسْنُ المَوَدَّةِ

26 ـ كُلُّ مَوَدَّة مَبْنِيَّة عَلى غَيْرِ ذاتِ اللّهِ ضَلالٌ وَالاِعْتِمادُ عَلَيْها مُحالٌ

27 ـ كُنْ لِلْوُدِّ حافِظاً وَإنْ لَمْ تَجِدْ مُحافِظاً

28 ـ مَنْ خَلُصَتْ مَوَدَّتُهُ اُحْتُمِلَتْ دالَّتُهُ

29 ـ مَنْ وادَّ السَّخيفَ أعْرَبَ عَنْ سَخَفِهِ

30 ـ مَنْ وادَّكَ لأمْر وَلّى عِنْدَ اِنْقِضائِهِ

31 ـ مَا اسْتُجْلِبَتِ المَحَبَّةُ بِمِثْلِ السَّخاءِ ، وَالرِّفْقِ ، وَحُسْنِ الخُلْقِ

32 ـ ما أخْلَصَ المَوَدَّةَ مَنْ لَمْ يَنْصَحْ

33 ـ مَوَدَّةُ ذَوِى الدّينِ بَطيئَةُ الاِنْقـطاعِ ، دائِمَةُ الثَّباتِ وَالبَقاءِ

34 ـ مَوَدَّةُ الأحْمَقِ كَشَجَرَةِ النّارِ ، يَأْكُلُ بَعْضُها بَعْضاً

35 ـ مَوَدَّةُ الحَمْقى تَزُولُ كَما يَزُولُ السَّرابُ ، وَتُقْشِعُ كَما يُقْشِعُ الضَّبابُ

36 ـ مَوَدَّةُ الجُهّالِ مُتَغَيِّرَةُ الأحْوالِ وَشيكَةُ الاِنْتِقالِ

37 ـ مَوَدَّةُ العَوامِّ تَنْقَطِعُ كَانْقِطاعِ السَّحابِ ، وَتَنْقَشِعُ كَما يَنْقَشِعُ السَّرابُ

38 ـ وُدُّ أبْناءِ الدُّنْيا يَنْقَطِعُ لانْقِطاعِ أسْبابِهِ

39 ـ وُدُّ أبْناءِ الآخِرَةِ يَدُومُ لِدَوامِ سَبَبِهِ

40 ـ وادُّوا مَنْ تُوادُّونَهُ فِي اللّهِ ، وَأبْغِضُوا مَنْ تُبْغِضُونَهُ فيِ اللّهِ سُبْحانَهُ

41 ـ لاتَمْنَحَنَّ وُدَّكَ مَنْ لاوَفاءَ لَهُ

42 ـ لاتَرْغَبَنَّ في مَوَدَّةِ مَنْ لَمْ تَكْشِفْهُ

43 ـ لاتُوادُّوا الكافِرَ ، وَلاتُصاحِبُوا الجاهِلَ

44 ـ لاتَعْتَمِدْ عَلى مَوَدَّةِ مَنْ لايُوفي بِعَهدِهِ

45 ـ لاتَبْذُلَنَّ وُدَّكَ إذا لَمْ تَجِدْ مَوْضِعاً

46 ـ لاشَفيقَ كَالوَدُودِ النّاصِحِ

47 ـ لايُوادُّ الأشْرارَُ إلاّ أشْباهَُهُمْ

48 ـ لايُغْتَبَطُ بِمَوَدَّةِ مَنْ لادينَ لَهُ

49 ـ لايَنْتَقِلُ الوَدُودُ الوَفِيُّ عَنْ حِفاظِهِ وَإنْ أُقْصيَ

50 ـ لاتَدُومُ عَلى عَدَمِ الإنْصافِ المَوَدَّةُ

51 ـ يَنْبَغي أنْ يُهانَ مُغْتَنِمُ مَوَدَّةِ الحَمْقى

52 ـ أنْفَعُ الكُنُوزِ مَحَبَّةُ القُلُوبِ

53 ـ اَلْمَوَدَّةُ إحْدَى القِرابَتَيْنِ

54 ـ اَلْمَوَدَّةُ فِي اللّهِ أكْمَلُ النَّسَبَيْنِ

55 ـ اَلْمَوَدَّةُ تَعاطُفُ القُلُوبِ في ( وَ ) ايتِلافِ الأرْواحِ

56 ـ أقْرَبُ القُرْبِ مَوَدّاتُ القُلُوبِ

57 ـ أبْعَدُ البُعْدِ تَنائِى القُلُوبِ

58 ـ إيّاكَ أنْ تُحِبَّ أعْداءَ اللّهِ ، أوْ تُصْفِيَ وُدَّكَ لِغَيْرِ أوْلِياءِ اللّهِ ، فَإنَّ مَنْ أحَبَّ قَوْماً حُشِرَ مَعَهُمْ

59 ـ تَحَبَّبْ إلَى اللّهِ سُبْحانَهُ بِالرَّغْبَةِ فيما لَدَيْهِ

60 ـ تَحَبَّبْ إلَى النّاسِ بِالزٌّهْدِ فيما أيْديِهِمْ ، تَفُزْ بِالمَحَبَّةِ مِنْهُمْ

61 ـ كَيْفَ يَدَّعي حُبَّ اللّهِ مَنْ سَكَنَ قَلْبَهُ حُبُّ الدُّنْيا؟!

62 ـ لاتَصْفُو الخُلَّةُ مَعَ غَيْرِأديب

قم بتسجيل الدخول لكي تتمكن من رؤية المصادر
تنبيه لصفحة المحتوى