علي بن أبي طالب
الودّ والتوددوالمودّة
1 ـ أكْرِمْ وُدَّكَ ، وَاحْفَظْ عَهْدَكَ
2 ـ اَلتَّوَدُّدُ ( التُّؤَدَةُ ) يُمْنٌ
3 ـ إذا أحْبَبْتَ فَلا تُكْثِرُ
4 ـ إذا ثَبَتَ الوُدُّ وَجَبَ التَّرافُدُ وَالتَّعاضُدُ
5 ـ بِالتَّوَدُّدِ تَكُونُ المَحَبَّةُ
6 ـ أفْضَلُ النّاسِ مِنَّةً مَنْ بَدَأَ بِالمَوَدَّةِ
7 ـ أسْرَعُ المَوَدّاتِ اِنْقِطاعاً مَوَدّاتُ الأشْرارِ
8 ـ إنَّ المَوَدَّةَ يُعَبِّرُ عَنْهَا اللِّسانُ ، وَعَنِ المَحَبَّةِ العَيْنانِ ( العَيانُ )
9 ـ اَلْمَوَدَّةُ رَحِمٌ
10 ـ اَلْمَوَدَّةُ نَسَبٌ
11 ـ اَلْمَوَدَّةُ أقْرَبُ نَسَب
12 ـ اَلْمَوَدَّةُ أقْرَبُ رَحِم
13 ـ اَلْمَوَدَّةُ نَسَبٌ مُسْتَفادٌ
14 ـ اَلتَّوَدُّدُ إلَى النّاسِ رَأسُ العَقْلِ
15 ـ اَلمَوَدَّةُ فِي اللّهِ أقْرَبُ نَسَب
16 ـ اَلْمَوَدَّةُ فِي اللّهِ آكَدُ مِنْ وَشيجِ الرَّحِمِ
17 ـ بِالتَّوَدُّدِ تَتَأَكَّدُ المَحَبَّةُ
18 ـ ثَلاثَةٌ يُوجِبْنَ المَحَبَّةَ : الدّينُ ، وَالتَّواضُعُ ، وَالسَّخاءُ
19 ـ ثَلاثٌ يُوجِبْنَ المَحَبَّةَ : حُسْنُ الخُلْقِ ، وَحُسْنُ الرِّفْقِ ، وَالتَّواضُعُ
20 ـ خَيْرُ الاِخْتِيار مُوادَّةُ الأخْيارِ
21 ـ رَأسُ العَقْلِ التَّوَدُّدُ إلَى النّاسِ
22 ـ رُبَّ مُتَوَدِّد مُتَصَنِّع
23 ـ سَلُوا القُلُوبَ عَنِ المَودّاتِ : فَإنَّها شَواهِدُ لاتَقْبَلُ الرُّشا
24 ـ صِحَّةُ الوُدِّمِنْ كَرَمِ العَهْدِ
25 ـ فِي الضّيقِ وَالشِّدَّةِ يَظْهَرُ حُسْنُ المَوَدَّةِ
26 ـ كُلُّ مَوَدَّة مَبْنِيَّة عَلى غَيْرِ ذاتِ اللّهِ ضَلالٌ وَالاِعْتِمادُ عَلَيْها مُحالٌ
27 ـ كُنْ لِلْوُدِّ حافِظاً وَإنْ لَمْ تَجِدْ مُحافِظاً
28 ـ مَنْ خَلُصَتْ مَوَدَّتُهُ اُحْتُمِلَتْ دالَّتُهُ
29 ـ مَنْ وادَّ السَّخيفَ أعْرَبَ عَنْ سَخَفِهِ
30 ـ مَنْ وادَّكَ لأمْر وَلّى عِنْدَ اِنْقِضائِهِ
31 ـ مَا اسْتُجْلِبَتِ المَحَبَّةُ بِمِثْلِ السَّخاءِ ، وَالرِّفْقِ ، وَحُسْنِ الخُلْقِ
32 ـ ما أخْلَصَ المَوَدَّةَ مَنْ لَمْ يَنْصَحْ
33 ـ مَوَدَّةُ ذَوِى الدّينِ بَطيئَةُ الاِنْقـطاعِ ، دائِمَةُ الثَّباتِ وَالبَقاءِ
34 ـ مَوَدَّةُ الأحْمَقِ كَشَجَرَةِ النّارِ ، يَأْكُلُ بَعْضُها بَعْضاً
35 ـ مَوَدَّةُ الحَمْقى تَزُولُ كَما يَزُولُ السَّرابُ ، وَتُقْشِعُ كَما يُقْشِعُ الضَّبابُ
36 ـ مَوَدَّةُ الجُهّالِ مُتَغَيِّرَةُ الأحْوالِ وَشيكَةُ الاِنْتِقالِ
37 ـ مَوَدَّةُ العَوامِّ تَنْقَطِعُ كَانْقِطاعِ السَّحابِ ، وَتَنْقَشِعُ كَما يَنْقَشِعُ السَّرابُ
38 ـ وُدُّ أبْناءِ الدُّنْيا يَنْقَطِعُ لانْقِطاعِ أسْبابِهِ
39 ـ وُدُّ أبْناءِ الآخِرَةِ يَدُومُ لِدَوامِ سَبَبِهِ
40 ـ وادُّوا مَنْ تُوادُّونَهُ فِي اللّهِ ، وَأبْغِضُوا مَنْ تُبْغِضُونَهُ فيِ اللّهِ سُبْحانَهُ
41 ـ لاتَمْنَحَنَّ وُدَّكَ مَنْ لاوَفاءَ لَهُ
42 ـ لاتَرْغَبَنَّ في مَوَدَّةِ مَنْ لَمْ تَكْشِفْهُ
43 ـ لاتُوادُّوا الكافِرَ ، وَلاتُصاحِبُوا الجاهِلَ
44 ـ لاتَعْتَمِدْ عَلى مَوَدَّةِ مَنْ لايُوفي بِعَهدِهِ
45 ـ لاتَبْذُلَنَّ وُدَّكَ إذا لَمْ تَجِدْ مَوْضِعاً
46 ـ لاشَفيقَ كَالوَدُودِ النّاصِحِ
47 ـ لايُوادُّ الأشْرارَُ إلاّ أشْباهَُهُمْ
48 ـ لايُغْتَبَطُ بِمَوَدَّةِ مَنْ لادينَ لَهُ
49 ـ لايَنْتَقِلُ الوَدُودُ الوَفِيُّ عَنْ حِفاظِهِ وَإنْ أُقْصيَ
50 ـ لاتَدُومُ عَلى عَدَمِ الإنْصافِ المَوَدَّةُ
51 ـ يَنْبَغي أنْ يُهانَ مُغْتَنِمُ مَوَدَّةِ الحَمْقى
52 ـ أنْفَعُ الكُنُوزِ مَحَبَّةُ القُلُوبِ
53 ـ اَلْمَوَدَّةُ إحْدَى القِرابَتَيْنِ
54 ـ اَلْمَوَدَّةُ فِي اللّهِ أكْمَلُ النَّسَبَيْنِ
55 ـ اَلْمَوَدَّةُ تَعاطُفُ القُلُوبِ في ( وَ ) ايتِلافِ الأرْواحِ
56 ـ أقْرَبُ القُرْبِ مَوَدّاتُ القُلُوبِ
57 ـ أبْعَدُ البُعْدِ تَنائِى القُلُوبِ
58 ـ إيّاكَ أنْ تُحِبَّ أعْداءَ اللّهِ ، أوْ تُصْفِيَ وُدَّكَ لِغَيْرِ أوْلِياءِ اللّهِ ، فَإنَّ مَنْ أحَبَّ قَوْماً حُشِرَ مَعَهُمْ
59 ـ تَحَبَّبْ إلَى اللّهِ سُبْحانَهُ بِالرَّغْبَةِ فيما لَدَيْهِ
60 ـ تَحَبَّبْ إلَى النّاسِ بِالزٌّهْدِ فيما أيْديِهِمْ ، تَفُزْ بِالمَحَبَّةِ مِنْهُمْ
61 ـ كَيْفَ يَدَّعي حُبَّ اللّهِ مَنْ سَكَنَ قَلْبَهُ حُبُّ الدُّنْيا؟!
62 ـ لاتَصْفُو الخُلَّةُ مَعَ غَيْرِأديب