بيتُ القراء و المدونين
  •  منذ 6 سنة
  •  0
  •  0

علي بن أبي طالب

المُروءة

1 ـ اَلْمُرُوءَةُ اجْتِنابُ الرَّجُلِ ما يَشِينُهُ وَاكْتِسابُهُ ما يَزينُهُ

2 ـ اَلْمُرُوءَةُ اَلْعَدْلُ فِي الإمْرَةِ ، وَالعَفْوُمَعَ القُدْرَةِ ، وَالمُواساةُ فِي العِشْرَةِ ( العُسْرَةِ )

3 ـ اَلْمُرُوءَةُ بَثُّ المَعْرُوفِ ، وَقِرَى الضُّيُوفِ

4 ـ اَلْمُروءَةُ اسْمٌ جامِعٌ لِسائِرِ الفَضائِلِ وَالمَحاسِنِ

5 ـ أشْرَفُ اَلْمُرُوءَةِ حُسْنُ الأُ خُوَّةِ

6 ـ أحْسَنُ الْمُرُوءَةِ حِفْظُ الوُدِّ

7 ـ أصْلُ المُرُوءَةِ اَلْحَياءُ ، وَثَمَرَتُها العِفَّةُ

8 ـ أشْرَفُ المُرُوءَةِ مِلْكُ الغَضَبِ ، وَإماتَةُ الشَّهْوَةِ

9 ـ أفْضَلُ المُرُوءَةِ اِحْتِمالُ جِناياتِ الإخْوانِ

10 ـ أفْضَلُ المُرُوءَةِ اِسْتِبْقاءُ الرَّجُلِ ماءَ وَجْهِهِ

11 ـ أوَّلُ المُرُوءَةِ طاعَةُ اللّهِ ، وَآخِرُها التَّنَزُّهُ عَنِ الدَّنايا

12 ـ أوَّلُ المُرُوءَةِ طَلاقَةُ الوَجْهِ ، وَآخِرُها التَّوَدُّدُ إلَى النّاسِ

13 ـ أوَّلُ المُرُوءَةِ َالبِشْرُ ، وَآخِرُها اِسْتِدامَةُ البِرِّ

14 ـ أفْضَلُ المُرُوءَةِ اَلْحَياءُ ، وَثَمَرَتُهُ العِفَّةُ

15 ـ أفْضَلُ المُرُوءَةِ مُواساةُ الإخْوانِ بِالأمْوالِ ، وَمُساواتُهُمْ فِي الأحْوالِ

16 ـ اَلمُرُوءَةُ إنْجازُ الوَعْدِ

17 ـ اَلمُرُوءَةُ اِجْتِنابُ الدَّنِيَّةِ

18 ـ إخْفاءُ الفاقَةِ وَالأمْراضِ مِنَ المُرُوءَةِ

19 ـ اَلمُرُوءَةُ مِنْ كُلِّ خَناء عَرِيَّةٌ بَرِيَّةٌ

20 ـ اَلمُرُوءَةُ تَحُثُّ عَلَى المَكارِمِ

21 ـ لامُرُوَّةَ كَالتَّنزُُّهُ عَنِ المَ آثِمِ

22 ـ اَلمُرُوءَةُ القَناعَةُ وَالتَّحَمُّلُ ( التَجَمُّلُ )

23 ـ اَلمُرُوءَةُ تَمْنَعُ مِنْ كُلِّ دَنِيَّة

24 ـ اَلمُرُوءَةُ مِنْ كُلِّ لُؤْم بَرِيَّةٌ

25 ـ اَلمُرُوءَةُ بَرِيَّةٌ مِنَ الخَناءِ وَالغَدْرِ

26 ـ ثَلاثٌ فيهِنَّ المُرُوءَةُ : غَضُّ الطَّرْفِ ، وَغَضُّ الصَّوْتِ ، وَمَشْيُ القَصْدِ

27 ـ ثَلاثٌ هُنَّ جِماعُ المُرُوءَةِ : عَطاءٌ مِنْ غَيْرِ مَسْئَلَة ، وَوَفاءٌ مِنْ غَيْرِ عَهْد ، وَجُودٌ مَعَ إقْلال

28 ـ ثَلاثَةٌ هُنَّ المُرُوءَةُ : جُودٌ مَعَ قِلَّة ، وَاحْتِمالٌ مِنْ غَيْرِ مَذَلَّة ، وَتَعَفُّفٌ عَنِ المَسْئَلَةِ

29 ـ جِماعُ المُرُوءَةِ أنْ لاتَعْمَلَ فِي السِّرِّ ما تَسْتَحْيي مِنْهُ فِي العَلانِيَةِ

30 ـ خَصْلَتانِ فيهِما جِماعُ المُرُوءَةِ : اِجْتِنابُ الرَّجُلِ ما يَشينُهُ ، وَاكْتِسابُهُ ما يَزينُهُ

31 ـ عَلى قَدْرِ شَرَفِ النَّفْسِ تَكُونُ المُرُوءَةُ

32 ـ لَمْ يَتَّصِفْ بِالمُرُوَّةِ مَنْ لَمْ يَرْعَ ذِمَّةَ أوْلِيائِهِ وَيُنْصِفْ أعْدائَهُ

33 ـ لَوْ أنَّ المُرُوَّةَ لَمْ تَشْتَدَّ مَؤُنَتُها ، وَيَثْقُلُ مَحْمِلُها ما تَرَكَ اللِّئامُ الأغْمارُ مِنْها مَبيتَ لَيْلَة ، وَلكِنَّهَا اشْتَدَّتْ مَؤُنَتُها ، وَثَقُلَ مَحْمِلُها ، فَحادَ عَنْها اللِّئامُ الأغْمارُ ، وَحَمَلَهاَ الكِرامُ الأخْيارُ

34 ـ مِنَ المُرُوءَةِ العَمَلُ لِلّهِ فَوْقَ الطّاقَةِ

35 ـ مِنَ المُرُوءَةِ غَضُّ الطَّرْفِ وَمَشْيُ القَصْدِ

36 ـ مِنَ المُرُوَّةِ طاعَةُ اللّهِ ، وَحُسْنُ التَّقْديرِ

37 ـ مِنْ شَرائِطِ المُرُوَّةِ التَّنَزُّهُ عَنِ الحَـرامِ

38 ـ مِنْ تَمامِ المُرُوءَةِ أنْ تَسْتَحْيِيَ مِنْ نَفْسِكَ

39 ـ مِنْ أفْضَلِ الدّينِ المُرُوَّةُ وَلاخَيْرَ في دين لَيْسَ لَهُ ( فيهِ ) مُرُوَّةٌ

40 ـ مِنْ تَمامِ المُرُوَّةِ التَّنَزُّهُ عَنِ الدَّنِيَّةِ

41 ـ مِنْ أفْضَلِ المُرُوَّةِ صِلَةُ الرَّحِمِ

42 ـ مِنْ أفْضَلِ المُرُوَّةِ صِيانَةُ الحَزْمِ

43 ـ مِنْ تَمامِ المُرُوَّةِ أنْ تَنْسَى الحَقَّ لَكَ ، وَتَذْكُرَ الحَقَّ عَلَيْكَ

44 ـ مِنَ المُرُوَّةِ أنَّكَ إذا سُئِلْتَ أنْ تَتَكَلَّفَ وَإذا سَأَلْتَ أنْ تُخَفِّفَ

45 ـ مِنَ المُرُوَّةِ أنْ تَقْتَصِدَ فَلا تُسْرِفَ ، وَتَعِدَ فَلا تُخْلِفَ

46 ـ مِنَ المُرُوَّةِ اِحْتِمالُ جِناياتِ الإخْوانِ ( المَعْرُوفِ )

47 ـ ما حَمَلَ الرَّجُلُ حَمْلاً أثْقَلَ مِنَ المُرُوَّةِ

48 ـ مَعَ الثَّرْوَةِ تَظْهَرُ المُرُوَّةُ

49 ـ مُرُوَّةُ الرَّجُلِ عَلى قَدْرِ عَقْلِهِ

50 ـ مُرُوَّةُ الرَّجُلِ صِدْقُ لِسانِهِ

51 ـ مُرُوَّةُ الرَّجُلِ فِي احْتِمالِ عَثَراتِ إخْوانِهِ

52 ـ مِلاكُ المُرُوَّةِ صِدْقُ اللِّسانِ وَبَذْلُ الإحْسانِ

53 ـ نِظامُ المُرُوَّةِ في مُجاهَدَةِ أخيكَ عَلى طاعَةِ اللّهِ سُبْحانَهُ ، وَصَدِّهِ عَنْ مَعاصيهِ ، وَأنْ تُـكْثِرَ عَلى ذلِكَ مَلامَهُ ، ( وَأنْ تَكَثَّر عَلى ذلِكَ مَلامُهُ )

54 ـ لاتَكْمُلُ المُرُوَّةُ إلاّ لِلَبيب

55 ـ لامُرُوَّةَ كَالتَّنَزُّهِ عَنِ المَ آثِمِ

56 ـ لامُرُوَّةَ لِمَنْ لاهِمَّةَ لَهُ

57 ـ لاتَكْمُلُ المُرُوَّةُ إلاّ بِاحْتِمالِ جِناياتِ المَعْرُوفِ

58 ـ يُسْتَدَلُّ عَلَى المُرُوَّةِ بِكَثْرَةِ الحَياءِ ، وَبَذْلِ النَّدى ، وَكَفِّ الأذى

59 ـ يُسْتَدَلُّ عَلى مُرُوَّةِ الرَّجُلِ بِبَثِّ المَعْرُوفِ ، وَبَذْلِ الإحْسانِ ، وَتَرْكِ الاِمْتِنانِ

قم بتسجيل الدخول لكي تتمكن من رؤية المصادر
تنبيه لصفحة المحتوى