الليث بن سَعد
مَا الرّحمة إلَى أحَد بأسرع منهَا إلَى مستمع القُرآن؛ لقولِه تعَالى : "وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآَنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ" [الأعراف: 204] وَ(لعلّ) مِن الله تعَالى للتحقِيق .
المصادر
قم بتسجيل الدخول لكي تتمكن من رؤية المصادر