علي بن أبي طالب
الشك والاِرتياب
1 ـ اَلشَكُ يُفْسِدُ اليَقينَ وَيُبْطِلُ الدِّينَ
2 ـ إيّاكَ وَالشَّكَّ ، فَإنَّهُ يُفْسِدُ الدِّينَ ، ويُبْطِلُ اليَقينَ
3 ـ أهْلَكُ شَيْء اَلشَّكُّ وَالاِرْتيابُ ، وَأمْلَكُ شَيْء الوَرَعُ وَالاِجْتِنابُ
4 ـ اَلشَّكُّ اِرْتيابٌ
5 ـ اَلشَّكُّ كُفْرٌ
6 ـ اَلشَّكُّ يُفْسِدُ الدِّينَ
7 ـ اَلشَّكُّ يُحْبِطُ الإيمانَ
8 ـ اَلشَّكُّ ثَمَرَةُ الجَهْلِ
9 ـ اَلاِرْتيابُ يُوجِبُ الشِّرْكَ
10 ـ اَلشَّكُّ يُطْفِيُ نُورَ القَلْبِ
11 ـ إنَّما سُمِّيَتْ الشُّبْهَةُ شُبْهَةً لأنَّها تُشْبِهُ الْحَقَّ ، فَأمّا أوْلِياءُاللّهِ فَضِيائُهُمْ فيها اليَقينُ ، وَدَليلُهُمْ سَمْتُ الهُدى ، وَأمّا أعْداءُ اللّهِ فَدَعاؤُهُمْ ( فَدَعاهُمْ ) إلَيْهَا الضَّلالُ ، وَدَليلُهُمْ العَمى
12 ـ آفَةُ اليَقينِ اَلشَّكُّ
13 ـ بِدَوامِ الشَّكِّ يَحْدُثُ الشِّرْكُ
14 ـ ثَمَرَةُ الشَّكِّ الحَيْرَةُ
15 ـ رُبَّما أدْرَكَ الظَّنُّ بِالصَّوابِ
16 ـ سَبَبُ الحَيْرَةِ الشَّكُّ
17 ـ عَجِبْتُ لِمَنْ يَشُكُّ في قُدْرَةِ اللّهِ وَهُوَ يَرى خَلْقَهُ
18 ـ فِعْلُ الرِّيْبَةِ عارٌ ، وَالوُلُوعُ بِالغيْبَةِ نارٌ
19 ـ كُلُّ ما خَلاَ اليَقينِ ظَنٌّ وَشُكُوكٌ
20 ـ لِكُلِّ إنْسان أرَبٌ فَابْعُدُوا عَنِ الرَّيْبِ
21 ـ لَنْ يَضِلَّ المَرْءُ حتّى يَغْلِبَ شَكُّهُ يَقينَهُ
22 ـ مَنْ يَتَرَدَّدْ يَزْدَدْ شَكّاً
23 ـ مَنْ كَثُرَ شَكُّهُُ فَسَدَ دينُهُ
24 ـ مَنْ كَثُرَتْ رِيبَتُهُ ، كَثُرَتْ غيبَتُهُ
25 ـ مَا ارْتابَ مُخْلِصٌ ، وَلاشَكَّ مُوقِنٌ
26 ـ ما آمَنَ بِاللّهِ مَنْ سَكَنَ الشَّكُّ قَلْبَهُ
27 ـ مُجانَبَةُ الرَّيْبِ مِنْ أحْسَنِ الفُتُوَّةِ
28 ـ مَنْ أخْيَبُ مِمَّنْ تَعَدّى اليَقينَ إلَى الشَّكِّ وَالحَيْرَةِ
29 ـ يَسيرُ الشَّكِّ يُفْسِدُ اليَقينَ
30 ـ لا أجْبَنَ مِنْ مُريب
31 ـ الرِّيْبَةُ تُوجِبُ الظِّنَةَ
32 ـ إذا ظَهَرَتِ الرِّيْبَةُ سائَتِ الظُّنُونُ
33 ـ دَعْ ما يُريبُكَ إلى ما لا يُريبُكَ
34 ـ لِيَصْدُقْ تَحَرّيكَ فِي الشُّبَهاتِ فَإنَّ مَنْ وَقَعَ فيها اِرْتَبَكَ
35 ـ لادينَ لِمُرْتاب ، وَلا مُرُوَّةَ لِمُغْتاب
36 ـ لايُلْفَى المُريبُ صَحيحاً
37 ـ أذَلُّ النّاسِ المُرْتابُ
38 ـ اَلمُريبُ أبَداً عَليلٌ
39 ـ اَلمُرْتابُ لادينَ لَهُ
40 ـ اَلشَّاكُّ لا يَقينَ لَهُ