بيتُ القراء و المدونين
  •  منذ 6 سنة
  •  0
  •  0

علي بن أبي طالب

الزهد والزاهدين

1 ـ اَلزُّهْدُ أفْضَلُ الراحَتَينِ

2 ـ اَلزُّهْدُ شِيمَةُ المُتَّقينْ ، وَسَجيَّةُ الأوَّابينَ

3 ـ اَلزُّهْدُ تَقْصيرُ الآمالِ ، وإخْلاصُ الأعْمالِ

4 ـ اَلزُّهْدُ أقَلُّ ما يُوجَدُ ، وَأجَلُّ ما يُعْهَدُ ، وَيَمْدَحُهُ الكُلُّ ، ويَتْـرُكُهُ الجُلُّ

5 ـ اِزْهَدْ فِي الدُّنيا ، تَنْزِلْ عَلَيْكَ الرَّحْمَةُ

6 ـ اِعْزِفْ عَنْ دُنياكَ تَسْعَدْ بِمُنْقَلَبِكَ وتُصْلِحْ مَثْواكَ

7 ـ اِزْهَدْ فِي الدُّنيا يُبَصِّرْكَ اللّهُ عُيُوبَها ، وَلا تَغْفُلْ فَلَسْتَ بِمَغْفول عَنكَ

8 ـ أفْضَلُ العِبادَةِ الزَّهادَةُ

9 ـ أوَّلُ الزُّهدِالتَّزَهُّدُ

10 ـ أفْضَلُ الزُّهْدِ إخْفاءُ الزُّهدِ

11 ـ أحْسَنُ مَلابِسِ ( مِنْ مُلابَسَةِ ) الدُّنيا رَفْضُها

12 ـ أحَقُّ النَّاسِ بِالزَّهادَةِ مَنْ عَرَفَ نَقْصَ الدُّنيا

13 ـ إنَّ الزُّهْدَ فِي الجَهْلِ بِقَدْرِ الرَّغبَةِ فِي العَقلِ

14 ـ إنَّ الزُّهدَ فِي وِلايَةِ الظّالِمِ بِقَدْرِ الرَّغْبَةِ في وِلايَةِ العادِلِ

15 ـ إنَّ الزَّهادَةَ قَصْرُ الأمَلِ ، وَالشُّكْرُ علَى النِّعَمِ وَالوَرَعُ عَنِ المَحارِمِ ، فإنْ غَرَبَ ذلِكَ عَنْكُمْ فلا يَغْلِبِ الحَرامُ صَبْرَكُمْ ، وَلا تَنْسَوا عِنْدَ النِّعَمِ شُكْرَكُمْ ، فَقَدْ أعْذَرَ اللّهُ سُبْحانَهُ إلَيْكُم بِحُجَج مُسْفِرَة ظاهِرَة ، وَكُتُب بارِزَةِ العُذرِ واضِحَة

16 ـ الزُّهدُ ثَرْوَةٌ

17 ـ أصْلُ الزُّهْدِ حُسْنُ الرَّغْبَةِ فيما عِندَ اللّهِ

18 ـ اَلزُّهْدُ ثَمَرَةُ الدِّينِ

19 ـ اَلزُّهْدُ ثَمَرَةُ اليَقينِ

20 ـ اَلزُّهْدُ أصْلُ الدِّينِ

21 ـ اَلزُّهْدُ أساسُ اليَقينِ

22 ـ اَلزُّهْدُ مَتْجَرٌ رابِحٌ

23 ـ اَلزُّهْدُ سَجِيَّةُ المُخلِصينَ

24 ـ الزُّهْدُ مِفْتاحُ صَلاح

25 ـ اَلزُّهدُ قَصْرُ الأمَلِ

26 ـ اَلتَّزَهُّدُ يُؤَدّي إلَى الزُّهدِ

27 ـ الزُّهْدُ أنْ لاتَطْلُبَ المَفْقُودَ حتّى يَعْدُمَ المَوْجُودُ

28 ـ اَلزُّهْدُ فِي الدُّنيا اَلرَّاحَةُ العُظْمى

29 ـ إنْ كُنْتُمْ فِي البَقاءِ راغِبينَ ، فَازْهَدُوا في عالَمِ الفَناءِ

30 ـ إنْ كُنْتمْ زَهَدْتُمْ خَلَصْتُمْ مِنْ شَقاءِ الدُّنيا ، وَفُزْتُمْ بِدارِ البَقاءِ

31 ـ بِالزُّهدِ تُثْمِرُ الحِكْمَةُ

32 ـ ثَمَرَةُ الزُّهدِ الرّاحَةُ

33 ـ حُسْنُ الزُّهْدِ مِنْ أفْضَلِ الإيمانِ ، وَالرَّغْبَةُ فِي الدُّنيا تُفْسِدُ الإيقانَ

34 ـ رَأسُ السَّخاءِ الزُّهْدُ فِي الدُّنيا

35 ـ زُهْدُكَ فِي الدُّنيا يُنْجيكَ ، وَرَغْبَتُكَ فيها تُرْديكَ

36 ـ زُهْدُ المَرْءِ فيما يَفْنى على قَدْرِ يَقينِهِ بِما يَبْقى

37 ـ ظَلَفُ النَّفْسِ عَنْ لَذَّاتِ الدُّنيا هُوَ الزُّهْدُ المَحْمُودُ

38 ـ عَلَيكَ بِالزُّهْدِ فَإنَّهُ عَوْنُ الدّينِ

39 ـ كَيْفَ يَزهَدُ فِي الدُّنيا مَنْ لا يَعْرِفُ قَدْرَ الآخِرَةِ؟!

40 ـ كَيفَ يَصِلُ إلى حَقيقَةِ الزُّهدِ مَنْ لَمْ يُمِتْ شَهْوَتَهُ؟!

41 ـ لِيَكُنْ زُهْدُكَ فيما يَنْفَدُ وَيَزُولُ ، فَإنَّهُ لا يَبْقى لَكَ وَلا تَبْقى لَهُ

42 ـ لَنْ يَفْتَقِرَ مَنْ زَهِدَ

43 ـ مَنْ زَهِدَ هانَتْ عَلَيْهِ المِحَنُ

44 ـ مَنْ زَهِدَ فِي الدُّنيا حَصَّنَ دينَهُ

45 ـ مَنْ زَهِدَ فِي الدُّنيا لَمْ تَفُتْهُ

46 ـ مََعَ الزُّهْدِ تُثْمِرُ الحِكْمَةُ

47 ـ لاتَزْهَدَنَّ في شَيء حَتّى تَعْرِفَهُ

48 ـ لا زُهْدَ كَالكَفِّ عَنِ الحَرامِ

49 ـ لايَنْفَعُ زُهْدُ مَنْ لَمْ يَتَخَلَّ عَنِ الطَّمَعِ ، وَيَتَحَلَّ بِالوَرَعِ

50 ـ إنَّ الزّاهِدينَ فِي الدُّنيا لَتَبْكي قُلُوبُهُمْ وَإنْ ضَحِكُوا ، وَيَشْتَدُّ حُزْنُهمْ وَإنْ فَرِحُوا ، وَيَكْثُرُ مَقْتُهُمْ أنْفُسَهُمْ وَإنِ اغْتُبِطُوا بِما أُوتُوا

51 ـ إذاهَرَبَ الزّاهِدُمِنَ النَّاسِ فَاطْلُبْهُ

52 ـ إذا طَلَبَ الزّاهِدُ النَّاسَ فَاهْرُبْ مِنْه

53 ـ كُنْ زاهِداً فيما يَرْغَبُ فيهِ الجَهُولُ

54 ـ طُوبى لِلزّاهِدينَ فِي الدُّنيا ، الرّاغِبينَ فِي الآخِرَةِ ، أُولئكَ اتَّخَذُوا الأرْضَ بِساطاً ، وَتُرابَها فِراشاً ، وَمائَها طيباً ، وَالقُرآنَ شِعاراً ، وَالدُّعاءَ دِثاراً ، وَقَرَضُوا الدُّنيا على مِنهاجِ المَسيحِ عيسَى بْنَ مَريَمَ ـ على نبِيِّنا وَآله وعلَيهِ السّلامُ ـ

55 ـ مَنْ لَمْ يَأْسَ عَلَى الماضي وَلَمْ يَفْرَحْ بِالآتي فَقَدْ أخَذَ الزُّهْدَ بِطَرَفَيْهِ

56 ـ مَنْ زَهِدَ فِي الدُّنْيا اِسْتَهانَ بِالمَصائِبِ

57 ـ مَنْ زَهِدَ فِي الدُّنيا أعْتَقَ نَفْسَهُ وَأرْضى رَبَّهُ

58 ـ مَنْ زَهِدَ فِي الدُّنيا قَرَّتْ عَيْنُهُ بِجَنَّةِ المَأوى

59 ـ مَنْ لَمْ يَزْهَدْ فِي الدُّنيا لَمْ يَكُنْ لَهُ نَصيبٌ في جَنَّةِ المَأوى

60 ـ الرَّاحَةُ فيِ الزُّهدِ

61 ـ أُنْظُر إلى الدُّنيا نَظَرَ الزّاهِدِ المُفارِقِ ، وَلا تَنْظُرْ إلَيْها نَظَرَ العاشِقِ الوامِقِ

62 ـ اِزْهَدْ فِي الدُّنيا ، وَاغْزِفْ عَنْها ، وَإيّاكَ أنْ يَنْزِلَ بِكَ المَوْتُ ( وأنْتَ ابِقٌ مِنْ رَبِّكَ في طَلَبِها فَتَشْقى ) وقَلْبُكَ مُتَعَلِّقٌ بِشَيء مِنْها فَتَهْلِكَ

قم بتسجيل الدخول لكي تتمكن من رؤية المصادر
تنبيه لصفحة المحتوى