علي بن أبي طالب

الرّضا والراضي

1 ـ مَنْ رَضِيَ بِالقَضاءِ اِسْتَراحَ

2 ـ أجدَرُ الأشياءِ بِصِدقِ الإيمانِ اَلرِّضا والتَّسْليمُ

3 ـ الرِّضا غَناءٌ والسُّخْطُ عَناءٌ

4 ـ اَلرِّضا يَنْفي الحَزَنَ

5 ـ اَلرِّضا ثَمَرَةُ اليَقينِ

6 ـ اَلرِّضا بِقَضاءِ اللّهِ يُهَوِّنُ عَظيمَ الرَّزايا

7 ـ إنْ عَقَدْتَ أيْمانَكَ فَارْضَ بِالمَقْضِيِّ عَلَيكَ وَلَكَ وَلا تَرْجُ أحَداً إلاَّ اللّهَ سُبْحانَهُ ، وانْتَظِرْ ما أتاكَ بِهِ القَدَرُ

8 ـ إنَّكُمْ إنْ رَضيتُمْ بِالقَضاءِ طابَتْ عَيْشَتُكُمْ وَفُزْتُمْ بِالغَناءِ

9 ـ إذا لَمْ يَكُنْ ما تُريدُ ، فلا تُبَلْ كَيفَ كُنْتَ

10 ـ بِالرِّضا بِقَضاءِ اللّهِ يُسْتَدَلُّ على حُسْنِ اليَقينِ

11 ـ تَوَخَّ رِضَا اللّهِ ، وَتَوَقَّ سَخَطَهُ ، وَزَعْزِعْ قَلْبَكَ بِخَوفِهِ

12 ـ تَحَرَّ رِضَا اللّهِ بِرِضاكَ بِقَدَرِهِ

13 ـ تَحَرَّ رِضا اللّهِ ، وَتَجَنَّبْ سَخَطَهُ ، فَإنَّهُ لايَدَ ( ىْ ) لَكَ بِنَقِمَتِهِ ، وَلا غِنى بِكَ عَنْ مَغفِرَتِهِ ، ولا مَلْجَأَ لَكَ مِنْهُ إلاَّ إلَيهِ

14 ـ ثَمَرَةُ الرِّضا الغَناءُ

15 ـ رَأسُ الطَّاعَةِ الرِّضا

16 ـ رَأسُ القَناعَةِ الرِّضا

17 ـ عَلَيْكَ بِالرِّضا فِي الشِّدَّةِ وَالرَّخاءِ

18 ـ مَنْ رَضِيَ بِالقَضاءِ طابَتْ عيشَتُهُ

19 ـ مَنْ رَضِيَ بِالقَدَرِ اسْتَخَفَّ بِالغِيَرِ

20 ـ مَنْ رَضِيَ بِالمَقْدُورِ قَوِيَ يَقينُهُ

21 ـ مَنْ حَسُنَ رِضاهُ بِالقَضاءِ حَسُنَ صَبْرُهُ عَلَى البَلاءِ

22 ـ مَنْ رَضِيَ بِقِسْمِ اللّهِ لَمْ يَحزَنْ على ما فاتَهُ

23 ـ مَنْ رَضِيَ بِما قَسَمَ اللّهُ لَهُ لَمْ يَحْزَنْ على ما في يَدِ غَيْرِهِ

24 ـ مَنْ لَمْ يَرْضَ بِالقَضاءِ دَخلَ الكُفْرُ دينَهُ

25 ـ مِنْ أفضَلِ الإيمانِ الرِّضا بِما يَأتي بِهِ القَدَرُ

26 ـ ما قَضَى اللّهُ سُبْحانَهُ على عَبْد قَضاءً فَرَضِيَ بِهِ إلاّ كانَتِ الخِيَرَةُ لَهُ فيهِ

27 ـ ما دَفَعَ اللّهُ سُبْحانَهُ عَنِ المُؤمِنِ شَيْئاً مِنْ بَلاءِ الدُّنيا وَعَذابِ الآخرَةِ إلاّ بِرِضاهُ بِقَضائِهِ ، وَحُسْنِ صَبْرِهِ على بَلائِهِ

28 ـ نِعْمَ قَرينُ الإيمانِ الرِّضا

29 ـ نِعمَ الطَّارِدُ لِلْهَمِّ الرِّضا بِالقَضاءِ

30 ـ نالَ الغِنى مَنْ رَضِيَ بِالقَضاءِ

31 ـ لا إسْلامَ كَالرِّضا

32 ـ لايُذْهِبُ الفاقَةَ مِثلُ الرِّضا ، وَالقُنوعِ

33 ـ يَنْبَغي لِمَنْ رَضِيَ بِقَضاءِ اللّهِ سُبْحانَهُ أنْ يَتَوَكَّلَ علَيهِ

34 ـ رِضَا اللّهِ سُبْحانَهُ أقْرَبُ غايَة تُدْرَكُ

35 ـ رِضَا اللّهِ سُبْحانَهُ مَقْرونٌ بِطاعَتِهِ

36 ـ علامَةُ رِضَا اللّهِ سُبْحانَهُ عَنِ العَبْدِ رِضاهُ بِما قَضى بِهِ سُبْحانَهُ لَهُ وَعلَيْهِ

37 ـ في رِضَا اللّهِ غايَةُ المَطْلُوبِ

38 ـ كَيفَ يَقْدِرُ على إعْمالِ الرِّضا اَلقَلْبُ المُتَوَلِّهُ بِالدُّنيا؟!

39 ـ كفى بِالرِّضا غِنىً

40 ـ مَنْ آثَرَ رِضا رَبّ قادِر فَلْيَتَكَلَّمْ بِكَلِمَةِ عَدْل عِندَ سُلْطان جائر

41 ـ مَنْ طَلَبَ رِضَا اللّهِ بِسَخَطِ النَّاسِ رَدَّ اللّهُ ذامَّهُ مِنَ النَّاسِ حامِداً

42 ـ مَنْ بادَرَ إلى مَراضِى اللّهِ سُبْحانَهُ ، وَتَأخَّرَ عَنْ مَعاصيهِ فَقَدْ أكْمَلَ الطَّاعَةَ

43 ـ هَبِ اللّهُمَّ لَنا رِضاكَ ، وَأغْنِنا عَنْ مَدِّ الأيْدي إلى سِواكَ

44 ـ مَنْ طَلَبَ رِضَا النَّاسِ بِسَخَطِ اللّهِ رَدَّ اللّهُ حامِدَهُ مِنَ النَّاسِ ذامّاً

45 ـ ما أعْظَمَ وِزرَ مَنْ طَلَبَ رِضَى المَخْلُوقينَ بِسَخَطِ الخالِقِ

46 ـ مَنْ رَضِيَ بِالمَقْدُورِ اِكْتَفى بِالمَيْسُورِ

47 ـ مَنْ رَضِيَ بِقِسْمِهِ لَمْ يُسْخِطْهُ أحَدٌ

48 ـ مَنْ رَضِيَ بِحالِهِ لَمْ يَعْتَوِرْهُ الحَسَدُ

49 ـ الرَّاضي بِفِعلِ قَوم كالدَّاخِلِ فيهِ مَعَهُمْ وَلِكُلِّ داخِل في باطِل إثمانِ : إثمُ الرِّضا بِهِ وإثمُ العَمَلِ بِهِ

50 ـ كُلُّ راض مُسْتَريحٌ

51 ـ كُنْ راضياً تَكُنْ مَرضِيّاً

52 ـ كُنْ أبَداً راضياً بِما يَأتي بِهِ القَدَرُ

53 ـ مَنْ رَضِيَ بِقِسْمِهِ اِسْتراحَ