علي بن أبي طالب

الأرحام وصلتها وقطيعتها

1 ـ بِصِلَةِ الرَّحِمِ تَسْتَدِرُّ النِّعَمُ

2 ـ بِقَطيعَةِ الرَّحِمِ تُسْتَجْلَبُ النِّقَمُ

3 ـ بِرُّ الرَّجُلِ ذَوي رَحِمِهِ صَدَقَةٌ

4 ـ حِراسَةُ النِّعَمِ في صِلَةِ الرَّحِمِ

5 ـ حُلُولُ النِّقَمِ في قَطيعَةِ الرَّحِمِ

6 ـ رُبَّ قَريب أبْعدُ مِنْ بَعيد

7 ـ رُبَّ مُواصَلَة خَيْرٌ مِنْها القَطيعَةُ

8 ـ رُبَّ مُواصَلَة أدَّتْ إلى تَثْقيل

9 ـ صِلَةُ الرَّحِمِ تُدِرُّ النِّعَمَ وَتَدْفَعُ النِّقَمَ

10 ـ صِلَةُ الرَّحِمِ مِنْ أحسَنِ الشِّيَمِ

11 ـ صِلَةُ الرَّحِمِ مَنْماةٌ لِلْعَدَدِ مَثْراةٌ لِلنِّعَمِ

12 ـ صِلَةُ الرَّحِمِ تَسُوءُ العَدُوَّ ، وتَقي مَصارِ عَ السُّوءِ

13 ـ صِلَةُ الأرحامِ تُثْمِرُ الأمْوالَ ، وَتُنْسِيُ فِي الآجالِ

14 ـ صِلَةُ الرَّحِمِ تُوجِبُ المَحَبَّةَ ، وَتَكْبِتُ العَدُوَّ

15 ـ صِلَةُ الرَّحِمِ تُوَسِّعُ الآجالَ ، وَتُنْمِي الأمْوالَ

16 ـ صِلَةُ الأرحامِ مِثْراةٌ فِي الأموالِ ، مِرْفَعَةٌ لِلأعْمالِ

17 ـ صِلَةُ الأرْحامِ مِنْ أفْضَلِ شِيَمِ الكِرامِ

18 ـ صِلَةُ الرَّحِمِ عِمارَةُ النِّعَمِ ، وَدِفاعَةُ النِّقَمِ

19 ـ صِلَةُ الرَّحِمِ تُنْمِي العَدَدَ ، وَتُوجِبُ السُّؤْدَدَ

20 ـ مَنْ ضَيَّعَهُ الأقْرَبُ ، اُقيحَ لَهُ الأبْعَدُ

21 ـ مَنْ جَفا أهْلَ رَحِمِهِ ، فَقَدْ شانَ كَرَمَهُ

22 ـ مِنَ الكَرَمِ صِلَةُ الرَّحِمِ

23 ـ في صِلَةِ الرَّحِمِ حِراسَةُ النِّعَمِ

24 ـ في قَطيعةِ الرَّحِمِ حُلُولُ النِّقَمِ

25 ـ وَصِلَةَ الأرْحامِ مَنْماةً لِلْعَدَدِ

26 ـ قَطيعةُ الرَّحِمِ تَجْلُبُ النِّقَمَ

27 ـ قَطيعَةُ الرَّحِمِ مِنْ أقْبَحِ الشِّيَمِ

28 ـ قَطيعةُ الرَّحِمِ تُزيلُ النِّعَمَ

29 ـ لَيْسَ مَعَ قَطيعَةِ الرَّحِمِ نَماءٌ

30 ـ لَيْسَ لِقاطِعِ رَحِم قَريبٌ

31 ـ لَيْسَ مِنَ الكَرَمِ قَطيعةُ الرَّحِمِ

32 ـ أكْرِمْ عشيَرتََكَ فَإنَّهُمْ جَناحُكَ الَّذي بِهِ تَطيرُ ، وَأصْلُكَ الَّذي إلَيهِ تَصيرُ ، وَيَدُكَ الَّتي بِها تَصُولُ

33 ـ أكْرِمْ ذَوي رَحِمِكَ ، وَوَقِّرْ حَليمَهُمْ ، وَاحْلُمْ عَنْ سَفيِهِهِمْ وَتَيَسَّرْ لِمُعسِرِهِمْ ، فَإنَّهُمْ لَكَ نِعْمَ العُدَّةُ فِي الشِدَّةِ والرَّخاءِ

34 ـ أفْضَلُ الشِّيَمِ صِلَةُ الأرْحامِ

35 ـ إنَّ الرَّحِمَ إذا تماسَّتْ تَعاطَفَتْ

36 ـ إنَّ صِلَةَ الأرْحامِ لَمِنْ مُوجِباتِ الإسْلامِ ، وإنَّ اللّهَ سُبحانَهُ أمَرَ بِإكْرامِها ، وَإنَّهُ تعالى يَصِلُ مَنْ وَصَلَها ، وَيَقْطَعُ مَنْ قَطَعَها ، وَيُكْرِمُ مَنْ أكرَمَها

37 ـ التَّجَنّي أوَّلُ القَطيعَةِ

38 ـ ألا لايَعدِلَنَّ أحَدُكُمْ عَنِ القَرابَةِ ، يَرى بِهَا الخَصاصَةَ أنْ يَسُدَّها بِالَّذي لايَزيدُهُ إنّ أمْسَكَهُ وَلايَنْقُصُهُ إنْ أنْفَقَهُ

39 ـ التَّجَنّي رَسُولُ القَطيعَةِ

40 ـ ما آمَنَ بِاللّهِ مَنْ قَطَعَ رَحِمَهُ

41 ـ ما أقْبَحَ القَطيعَةَ بَعْدَ الصِّلَةِ وَالجَفاءَ بَعْدَ الإخاءِ وَالعَداوَةَ بَعْدَ الصَّفاءِ ، وَزَوالَ الاُلْفَةِ بَعْدَ اسْتِحْكامِها

42 ـ مَنْ ذَا الَّذي يَثِقُ بِكَ إذا غَدَرْتَ بِذَوي رَحِمِكَ

43 ـ رُبَّ بَعيد أقْرَبُ مِنْ كُلِّ قريب