مَأْرُبَةٌ لاَ حَفَاوَةٌ
مَأْرُبَةٌ لاَ حَفَاوَةٌ
أي إنما يكرمُكَ لأرَبٍ له فيك، لاَ لمحبة لك، يُقَال: مَأرُبَةٌ ومَأْرَبَة، وهما الحاجة، وحَفِيَ بِهِ حَفَاوَةً؛ إذا اهتمَّ بشأنه وبالغ في السؤال عن حاله، ورفع "مأربة" على تقدير هذه مأربة، ومن نَصَبَ أراد فَعَلْت هذا مأربة، أي للمأربة لاَ للحَفَاوة.
المصادر
قم بتسجيل الدخول لكي تتمكن من رؤية المصادر