علي بن أبي طالب
جهاد النفس
1 ـ ألا وَإنَّ الجِهادَ ثَمَنُ الجَنَّةِ ، فَمَنْ جاهَدَ نَفْسَهُ مَلَكَها ، وَهِيَ أكْرَمُ ثَوابِ اللّهِ لِمَنْ عَرَفَها
2 ـ أفْضَلُ الجِهادِ مُجاهَدَةُ المَرْءِ نَفْسَهُ
3 ـ أفْضَلُ الجِهادِ جِهادُ النَّفْسِ عَنِ الهَوى ، وَفِطامُها عَنْ لَذّاتِ الدُّنيا
4 ـ أوَّلُ ما تُنْكِرُونَ مِنَ الجِهادِ ، جِهادُ أنْفُسِكُمْ
5 ـ آخِرُ ما تَفْقِدُونَ مُجاهَدَةُ أهْوائِكُمْ وَطاعَةُ أُولِي الأَمْرِ مِنْكُمْ
6 ـ إنَّ أفْضَلَ الجِهادِ مُجاهَدَةُ الرَّجُلِ نَفْسَهُ
7 ـ إنَّ مُجاهَدَةَ النَّفْسِ لَتَزِمُّها عَنِ المَعاصِي ، وَتَعْصِمُها عَنِ الرَّدى
8 ـ إنَّ المُجاهِدَ نَفْسَهُ عَلى طاعَةِ اللّهِ وَعَنْ مَعاصِيهِ ، عِنْدَاللّهِ سُبْحانَهُ بِمَنْزِلَةِ بَرّ شَهيد
9 ـ إنَّ المُجاهِدَ نَفْسَهُ ، وَالمُغالِبَ غَضَبَهُ ، وَالمُحافِظَ عَلى طاعَةِ رَبِّهِ ، يَرْفَعُ اللّهُ سُبْحانَهُ لَهُ ثَوابَ الصَّائِمِ القائِمِ وَيُنيلُهُ دَرَجَةَ المُرابِطِ الصّابِرِ
10 ـ إنَّكَ إنْ جاهَدْتَ نَفْسَكَ حُزْتَ رِضَى اللّهِ
11 ـ ثَمَرَةُ المُجاهَدَةِ قَهْرُ النَّفْسِ
12 ـ جِهادُ النَّفْسِ مَهْرُ الجَنَّةِ
13 ـ جِهادُ الهَوى ثَمَنُ الجَنَّةِ
14 ـ جِهادُ النَّفْسِ أفْضَلُ جِهاد
15 ـ جاهِدْ نَفْسَكَ ، وَقَدِّمْ تَوْبَتَكَ ، تَفُزْ بِطاعَةِ رَبِّكَ
16 ـ جاهِدْ شَهْوَتَكَ ، وَغالِبْ غَضَبَك ، وَخالِفْ سُوءَ عادَتِكَ ، تَزْكُ نَفْسُكَ ، وَيَكْمُلْ عَقْلُكَ ، وَتَسْتَكْمِلْ ثَوابَ رَبِّكَ
17 ـ جاهِدْ نَفْسَكَ عَلى طاعَةِ اللّهِ مُجاهَدَة العَدُوِّ عَدُوَّهُ ، وَغالِبْها مُغالَبَةَ الضِّدِّ ضِدَّهُ ، فَإنَّ أقْوىَ النّاسِ مَنْ قَوِيَ على نَفْسِهِ
18 ـ جاهِدْ نَفْسَكَ وَحاسِبْها مُحاسَبَةَ الشَّريكِ شَريكَهُ وَطالِبْها بِحُقُوقِ اللّهِ مُطالَبَةَ الخَصْمِ خَصْمَهُ ، فَإنَّ أسْعَدَ النّاسِ مَنِ انْتَدَبَ لِمحاسَبَةِ نَفْسِهِ
19 ـ جِهادُ النَّفْسِ ثَمَنُ الجَنَّةِ ، فَمَنْ جاهَدَها مَلَكَها وَهِيَ أكْرَمُ ثَوابِ اللّهِ لِمَنْ عَرَفَها
20 ـ جِهادُ النَّفْسِ بِالعِلْمِ عُنْوانُ العَقْلِ
21 ـ جِهادُ الغَضَبِ بِالحِلْمِ بُرْهانُ النُّبْلِ
22 ـ خَيْرُ الجِهادِ جِهادُ النَّفْسِ
23 ـ غايَةُ المُجاهَدَةِ أنْ يُجاهِدَ المَرْءُ نَفْسَهُ
24 ـ كَفاكَ في مُجاهَدَةِ نَفْسِكَ أنْ لاتَزالَ أبَداً لَها مُغالِباً ، وَعَلى أهْوِيَتِها مُحارِباً
25 ـ مَنْ جاهَدَ نَفْسَهُ أَكْمَلَ التُّقى
26 ـ مَنْ عَرَفَ نَفْسَهُ جاهَدَها
27 ـ مَنْ لَمْ يُجاهِدْ نَفْسَهُ لَمْ يَنَلِ الفَوْزَ
28 ـ ما مِنْ جِهاد أفْضَلُ مِنْ جِهادِ النَّفْسِ
29 ـ مُجاهَدَةُ النَّفْسِ شيمَةُ النُّبَلاءِ
30 ـ مُجاهَدَةُ النَّفْسِ عُنْوانُ النُّبْلِ
31 ـ مُجاهَدَةُ النَّفْسِ أفْضَلُ جِهاد
32 ـ لا جِهادَ كَجِهادِ النَّفْسِ