بيتُ القراء و المدونين
  •  منذ 6 سنة
  •  0
  •  0

علي بن أبي طالب

جهاد النفس

1 ـ ألا وَإنَّ الجِهادَ ثَمَنُ الجَنَّةِ ، فَمَنْ جاهَدَ نَفْسَهُ مَلَكَها ، وَهِيَ أكْرَمُ ثَوابِ اللّهِ لِمَنْ عَرَفَها

2 ـ أفْضَلُ الجِهادِ مُجاهَدَةُ المَرْءِ نَفْسَهُ

3 ـ أفْضَلُ الجِهادِ جِهادُ النَّفْسِ عَنِ الهَوى ، وَفِطامُها عَنْ لَذّاتِ الدُّنيا

4 ـ أوَّلُ ما تُنْكِرُونَ مِنَ الجِهادِ ، جِهادُ أنْفُسِكُمْ

5 ـ آخِرُ ما تَفْقِدُونَ مُجاهَدَةُ أهْوائِكُمْ وَطاعَةُ أُولِي الأَمْرِ مِنْكُمْ

6 ـ إنَّ أفْضَلَ الجِهادِ مُجاهَدَةُ الرَّجُلِ نَفْسَهُ

7 ـ إنَّ مُجاهَدَةَ النَّفْسِ لَتَزِمُّها عَنِ المَعاصِي ، وَتَعْصِمُها عَنِ الرَّدى

8 ـ إنَّ المُجاهِدَ نَفْسَهُ عَلى طاعَةِ اللّهِ وَعَنْ مَعاصِيهِ ، عِنْدَاللّهِ سُبْحانَهُ بِمَنْزِلَةِ بَرّ شَهيد

9 ـ إنَّ المُجاهِدَ نَفْسَهُ ، وَالمُغالِبَ غَضَبَهُ ، وَالمُحافِظَ عَلى طاعَةِ رَبِّهِ ، يَرْفَعُ اللّهُ سُبْحانَهُ لَهُ ثَوابَ الصَّائِمِ القائِمِ وَيُنيلُهُ دَرَجَةَ المُرابِطِ الصّابِرِ

10 ـ إنَّكَ إنْ جاهَدْتَ نَفْسَكَ حُزْتَ رِضَى اللّهِ

11 ـ ثَمَرَةُ المُجاهَدَةِ قَهْرُ النَّفْسِ

12 ـ جِهادُ النَّفْسِ مَهْرُ الجَنَّةِ

13 ـ جِهادُ الهَوى ثَمَنُ الجَنَّةِ

14 ـ جِهادُ النَّفْسِ أفْضَلُ جِهاد

15 ـ جاهِدْ نَفْسَكَ ، وَقَدِّمْ تَوْبَتَكَ ، تَفُزْ بِطاعَةِ رَبِّكَ

16 ـ جاهِدْ شَهْوَتَكَ ، وَغالِبْ غَضَبَك ، وَخالِفْ سُوءَ عادَتِكَ ، تَزْكُ نَفْسُكَ ، وَيَكْمُلْ عَقْلُكَ ، وَتَسْتَكْمِلْ ثَوابَ رَبِّكَ

17 ـ جاهِدْ نَفْسَكَ عَلى طاعَةِ اللّهِ مُجاهَدَة العَدُوِّ عَدُوَّهُ ، وَغالِبْها مُغالَبَةَ الضِّدِّ ضِدَّهُ ، فَإنَّ أقْوىَ النّاسِ مَنْ قَوِيَ على نَفْسِهِ

18 ـ جاهِدْ نَفْسَكَ وَحاسِبْها مُحاسَبَةَ الشَّريكِ شَريكَهُ وَطالِبْها بِحُقُوقِ اللّهِ مُطالَبَةَ الخَصْمِ خَصْمَهُ ، فَإنَّ أسْعَدَ النّاسِ مَنِ انْتَدَبَ لِمحاسَبَةِ نَفْسِهِ

19 ـ جِهادُ النَّفْسِ ثَمَنُ الجَنَّةِ ، فَمَنْ جاهَدَها مَلَكَها وَهِيَ أكْرَمُ ثَوابِ اللّهِ لِمَنْ عَرَفَها

20 ـ جِهادُ النَّفْسِ بِالعِلْمِ عُنْوانُ العَقْلِ

21 ـ جِهادُ الغَضَبِ بِالحِلْمِ بُرْهانُ النُّبْلِ

22 ـ خَيْرُ الجِهادِ جِهادُ النَّفْسِ

23 ـ غايَةُ المُجاهَدَةِ أنْ يُجاهِدَ المَرْءُ نَفْسَهُ

24 ـ كَفاكَ في مُجاهَدَةِ نَفْسِكَ أنْ لاتَزالَ أبَداً لَها مُغالِباً ، وَعَلى أهْوِيَتِها مُحارِباً

25 ـ مَنْ جاهَدَ نَفْسَهُ أَكْمَلَ التُّقى

26 ـ مَنْ عَرَفَ نَفْسَهُ جاهَدَها

27 ـ مَنْ لَمْ يُجاهِدْ نَفْسَهُ لَمْ يَنَلِ الفَوْزَ

28 ـ ما مِنْ جِهاد أفْضَلُ مِنْ جِهادِ النَّفْسِ

29 ـ مُجاهَدَةُ النَّفْسِ شيمَةُ النُّبَلاءِ

30 ـ مُجاهَدَةُ النَّفْسِ عُنْوانُ النُّبْلِ

31 ـ مُجاهَدَةُ النَّفْسِ أفْضَلُ جِهاد

32 ـ لا جِهادَ كَجِهادِ النَّفْسِ

قم بتسجيل الدخول لكي تتمكن من رؤية المصادر
تنبيه لصفحة المحتوى