علي بن أبي طالب
المجازاة والجزاء
1 ـ مَنْ صَدَّقَ بِالمُجازاةِ لَمْ يُؤْثِرْ غَيْرَ الحُسْنى
2 ـ مَنْ أيْقَنَ بِالمُجازاةِ لَمْ يُؤثِرْ غَيْرَ الحُسْنى
3 ـ عَلى قَدْرِ البَلاءِ يَكُونُ الجَزاءُ
4 ـ على قَدْرِ النِّيَّةِ تَـكُونُ مِنَ اللّهِ العَطِيَّةُ
5 ـ مَنْ لَمْ يُوقِنْ بِالجَزاءِ أفْسَدَ الشَّكُّ يَقينَهُ
6 ـ لاتُسْرِعَنَّ إلى بادِرَة وَلا تُعَجِّلَنَّ بِعُقُوبَة وَجَدْتَ عَنْها مَنْدُوحَةً فَإنَّ ذلِكَ مَنْهَكَةٌ لِلدّينِ مُقَرِّبٌ مِنَ الغِيَـرِ
7 ـ إنَّ أعْجَلَ العُقُوبَةِ عُقُوبَةُ البَغْىِ
8 ـ إنَّ اللّهَ سُبْحانَهُ قَدْ وَضَعَ العِقابَ عَلى مَعاصِيهِ ذِيادَةً لِعِبادِهِ عَنْ نَقِمَتِهِ
9 ـ عُقُوبَةُ الكِرامِ أحْسَنُ مِنْ عَفْوِ اللِّئامِ
10 ـ عُقُوبَةُ الغَضُوبِ وَالحَقُودِ وَالحَسُودِ تُبْدَءُ بِأنْفُسِهِمْ
11 ـ عُقُوبَةُ العُقَلاءِ التَّلْويحُ
12 ـ عُقُوبَةُ الجُهَلاءِ التَّصْريحُ
13 ـ لَيْسَ لِمَنْ طَلَبَهُ اللّهُ مُجيرٌ
14 ـ مَنْ عاقَبَ مُعْتَذِراً عَظُمَتْ إساءَتُهُ
15 ـ مَنْ عاقَبَ بِالذَّنْبِ فَلا فَضْلَ لَهُ
16 ـ ما كُلُّ مُذْنِب يُعاقَبُ
17 ـ ما أقْبَحَ العُقُوبَةَ مَعَ الاِعْتِذارِ