بيتُ القراء و المدونين
  •  منذ 6 سنة
  •  0
  •  0

علي بن أبي طالب

المجازاة والجزاء

1 ـ مَنْ صَدَّقَ بِالمُجازاةِ لَمْ يُؤْثِرْ غَيْرَ الحُسْنى

2 ـ مَنْ أيْقَنَ بِالمُجازاةِ لَمْ يُؤثِرْ غَيْرَ الحُسْنى

3 ـ عَلى قَدْرِ البَلاءِ يَكُونُ الجَزاءُ

4 ـ على قَدْرِ النِّيَّةِ تَـكُونُ مِنَ اللّهِ العَطِيَّةُ

5 ـ مَنْ لَمْ يُوقِنْ بِالجَزاءِ أفْسَدَ الشَّكُّ يَقينَهُ

6 ـ لاتُسْرِعَنَّ إلى بادِرَة وَلا تُعَجِّلَنَّ بِعُقُوبَة وَجَدْتَ عَنْها مَنْدُوحَةً فَإنَّ ذلِكَ مَنْهَكَةٌ لِلدّينِ مُقَرِّبٌ مِنَ الغِيَـرِ

7 ـ إنَّ أعْجَلَ العُقُوبَةِ عُقُوبَةُ البَغْىِ

8 ـ إنَّ اللّهَ سُبْحانَهُ قَدْ وَضَعَ العِقابَ عَلى مَعاصِيهِ ذِيادَةً لِعِبادِهِ عَنْ نَقِمَتِهِ

9 ـ عُقُوبَةُ الكِرامِ أحْسَنُ مِنْ عَفْوِ اللِّئامِ

10 ـ عُقُوبَةُ الغَضُوبِ وَالحَقُودِ وَالحَسُودِ تُبْدَءُ بِأنْفُسِهِمْ

11 ـ عُقُوبَةُ العُقَلاءِ التَّلْويحُ

12 ـ عُقُوبَةُ الجُهَلاءِ التَّصْريحُ

13 ـ لَيْسَ لِمَنْ طَلَبَهُ اللّهُ مُجيرٌ

14 ـ مَنْ عاقَبَ مُعْتَذِراً عَظُمَتْ إساءَتُهُ

15 ـ مَنْ عاقَبَ بِالذَّنْبِ فَلا فَضْلَ لَهُ

16 ـ ما كُلُّ مُذْنِب يُعاقَبُ

17 ـ ما أقْبَحَ العُقُوبَةَ مَعَ الاِعْتِذارِ

قم بتسجيل الدخول لكي تتمكن من رؤية المصادر
تنبيه لصفحة المحتوى