علي بن أبي طالب
الإيمان
1 ـ اَلإيمانُ أفْضَلُ الأمانَتَيْنِ ( الأمانَيِْن )
2 ـ اَلإيمانُ قَوْلٌ بِاللِّسانِ ، وَعَمَلٌ بِالأركانِ
3 ـ اَلإيمانُ وَالحَياءُ مَقْرُونانِ في قَرَن ، وَلا يَفْتَرِقانِ
4 ـ اَلإيمانُ وَالعِلْمُ ( وَالعمَلُ ) أخَوانِ تَوْأمانِ ، وَرَفيقانِ لا يَفْتَرِقانِ
5 ـ الإيمانُ شَجَرَةٌ ، أصْلُهَا الْيَقينُ ، وَفَرْعُهَا التُّقى ، وَنُورُهَا الْحَياءُ ، وَثَمَرُهَا السَّخاءُ
6 ـ الإيمانُ ، وَالإخْلاصُ ، وَاليَقينُ ، وَالوَرَعُ ، اَلصَّبْرُ وَالرِّضا بما يَأتي بِهِ القَدَرُ
7 ـ اَلإيمانُ وَالعَمَلُ أخَوانِ تَوْأمانِ ، وَرَفيقانِ لايَفْترِقانِ ، لا يَقْبَلُ اللّهُ أحَدَهُما إلاّ بِصاحِبِهِ
8 ـ أفضلُ الإيمانِ ، الأمانَةُ
9 ـ أفْضَلُ الإيمانِ ، حُسْنُ الإيقانِ
10 ـ أقْوىَ النَّاسِ إيمانَاً أكثَرُهُمْ تَوَكُّلاً عَلَى اللّهِ سُبْحانَهُ
11 ـ أقْرَبُ النَّاسِ مِنَ اللّهِ سُبْحانَهُ أحْسَنُهُمْ إيماناً
12 ـ أفضلُ الإيمانِ الإخلاصُ وَالإحسانُ ، وَأقْبَحُ الشِّيَمِ اَلتَّجافي وَالعُدْوانُ
13 ـ أفضلُ الإيمانِ حُسْنُ الإيقانِ وَأفْضَلُ الشَّرَفِ بَذْلُ الإحسانِ
14 ـ إنَّ أفضلَ الإيمانِ إنْصافُ الرَّجُلِ مِنْ نَفْسهِ
15 ـ إنَّ مَحَلَّ الإيمانِ الجَنانُ ، وَسَبيلَهُ الأُذُنانِ
16 ـ اَلإيمانُ أمانٌ
17 ـ اَلإيمانُ واضِحُ الوَلائجِ
18 ـ اَلإيمانُ شَفيعٌ مُنجِحٌ
19 ـ اَلإيمانُ بَريءٌ مِنَ الحَسَدِ
20 ـ الإيمانُ أعلى غايَة
21 ـ اَلكُفْرُ يَمْحاهُ ( يَمحوه ) الإيمانُ
22 ـ اَلإيمانُ إخلاصُ العَمَلِ
23 ـ النَّجاةُ مَعَ الإيمانِ
24 ـ اَلإيمانُ شِهابٌ لا يَخْبُو
25 ـ اَلإيمانُ بَريءٌ مِنَ النِّفاقِ
26 ـ اَلإيمانُ صَبْرٌ في البَلاءِ ، وَشُكْرٌ في الرَّخاءِ
27 ـ إنْ امَنْتَ باللّهِ أمِنَ مُنْقَلَبُكَ
28 ـ بِالإيمانِ تَكُونُ النَّجاةُ
29 ـ بِالإيمانِ يُستَدَلُّ عَلَى الصَّالِحاتِ
30 ـ بِالإيمانِ يُرْتَقى إلى ذُرْوَةِ السَّعادَةِ وَنِهايَةِ الحُبُورِ
31 ـ الإيمانُ نَجاةٌ
32 ـ ثَمَرَةُ الإيمانِ اَلفَوْزُ عِندَ اللّهِ
33 ـ ثَمَرَةُ الإيمانِ اَلرَّغبَةُ في دارِ البَقاءِ
34 ـ ثَلاثٌ مَنْ كُنَّ فيهِ كَمُلَ ايمانُهُ ، اَلعَقْلُ ، وَالحِلمُ ، والعِلْمُ
35 ـ ثلاثٌ مَنْ كُنَّ فيهِ استَكْمَلَ الإيمانَ : مَنْ إذا رَضىَ لَمْ يُخْرِجْهُ رِضاهُ إلى باطِل ، وَإذا غَضِبَ لَمْ يُخْرِجْهُ غَضَبُهُ عَنْ حقّ ، وَإذا قَدَرَ لَمْ يَأخُذْما لَيسَلَهُ
36 ـ ثلاثٌ مَنْ كُنَّ فيهِ فَقَدْ أكمَلَ الإيمانَ : العَدْلُ في الغَضَبِ وَالرِّضا ، وَالقَصدُ في الفَقْرِ وَالغِناءِ ، وَاعْتِدالُ الخَوفِ وَالرَّجاءِ
37 ـ ثلاثٌ مِنْ كُنُوزِ الإيمانِ : كِتمانُ المُصيبَةِ ، والصَّدَقَةُ ، وَالمَرَضُ
38 ـ حُسْنُ العَفافِ ، والرِّضا بِالكَفافِ مِنْ دَعائمِ الإيمانِ
39 ـ خَفْضُ الصَّوتِ وَغَضُّ البَصَرِ ، وَمَشيُ القَصْدِ ، مِنْ أمارَةِ الإيمانِ وحُسنِ التَدَيُّنِ
40 ـ دَوامُ الطَّاعاتِ ، وفِعْلُ الخَيْراتِ ، وَالمُبادَرَةُ إلَى المَكْرُماتِ مِنْ كَمالِ الإيمانِ ، وَأفضَلِ الإحسانِ
41 ـ زَيْنُ الإيمانِ الوَرَعُ
42 ـ وَقالَ ـ عليه السّلام ـ في ذِكرِ الإيمانِ : زُلْفى لِمَنِ ارْتَقَبَ ، وَثِقَةٌ لِمَنْ تَوَكَّلَ ، وَراحَةٌ لِمَنْ فَوَّضَ ، وَجُنَّةٌ لِمنْ صَبَرَ
43 ـ زَيْنُ الإيمانِ طَهارَةُ السَّرائرِ ، وَحُسْنُ العَمَلِ فيِ الظَّاهِرِ
44 ـ سَلُوا اللّهَ الإيمانَ ، واعْمَلُوا بِمُوجَبِ القُرآنِ
45 ـ شرُّ الإيمانِ ما دَخَلَهُ الشَّكُّ
46 ـ صَلاحُ الإيمانِ الوَرَعُ ، وَفَسادُهُ الطَّمَعُ
47 ـ صِدْقُ الإيمانِ ، وَصَنايِـعُ الإحسانِ ، أفْضَلُ الذَّخائِرِ
48 ـ صُنْ ايمانَكَ مِنَ الشَّكِّ : فَإنَّ الشَّكَّ يُفْسِدُ الإيمانَ كَما يُفْسِدُ المِلْحُ العَسَلَ
49 ـ عَلَيْكُمْ بِإخلاصِ الإيمانِ فَإنَّهُ السَّبيلُ إلَى الجَنَّةِ والنَّجاةِ مِنَ النَّارِ
50 ـ عَلَى الصِّدْقِ وَالأمانَةِ مَبْنَى الإيمانِ
51 ـ غايَةُ الإيمانِ الإيقانُ
52 ـ غايَةُ الإيمانِ المُوالاةُ فيِ اللّهِ ، وَالمُعاداةُ فيِ اللّهِ ، وَالتَّباذُلُ فيِ اللّهِ ، وَالتَّواصُلُ فيِ اللّهِ سُبْحانَهُ
53 ـ فَمِنَ الإيمانِ ما يَكُونُ ثابِتاً مُسْتَقِرّاً فِي القُلُوبِ وَمِنْهُ ما يَكونُ عَوارِىَ بَينَ القُلُوبِ والصُّدُورِ
54 ـ فَرَضَ اللّهُ سُبْحانَهُ الإيمانَ تَطْهيراً مِنَ الشِّركِ
55 ـ قَدْ أوْجَبَ الإيمانُ عَلى مُعْتَقِدِهِ إقامَةَ سُنَنِ الإسلامِ والفَرْضِ
56 ـ قَوُّوا إيمانَكم ( قَوِّ إيمانَك ) باليَقينِ فَإنَّهُ أفْضَلُ الدّينِ
57 ـ كَيفَ يَجِدُ حَلاَوَةَ الإيمانِ مَنْ يُسْخِطُ الحَقَّ؟!
58 ـ كَسْبُ الإيمانِ لُزُومُ الحَقِّ ، وَنُصْحُ الخَلْقِ
59 ـ كَذِبَ مَنِ ادَّعى الإيمانَ وَهُوَ مَشْغُوفٌ ( مَشعُوفٌ ) مِنَ الدُّنيا بِخُدَعِ الأمانيِّ وَزُورِ المَلاهي
60 ـ لَقاحُ الإيمانِ تَلاوَةُ القُرآنِ
61 ـ مَنِ ارتابَ بِالإيمانِ أشرَكَ
62 ـ مَنْ لا إيمانَ لَهُ لا أمانَةَ لَهُ
63 ـ مَنْ أحبَّ أنْ يَكْمُلَ إيمانُهُ فَلْيَكُنْ حُبُّه لِلّهِ ، وبُغضُهِ لِلّهِ ، ورِضاهُ لِلّهِ ، وَسَخَطُهُ لِلّهِ
64 ـ مَنْ أعْطى فيِ اللّهِ ، وَمَنَعَ فِي اللّهِ ، وَأحَبَّ فِي اللّهِ ، وَأبْغَضَ فِي اللّهِ ، فَقَدِ اسْتكْملَ الإيمانَ
65 ـ مِلاكُ الإيمانِ حُسْنُ الإيقانِ
66 ـ نَجا مَنْ صَدَقَ إيمانُهُ وَهُدِىَ مَنْ حَسُنَ إسْلامُهُ
67 ـ لاشَرَفَ أعْلى مِنَ الإيمانِ
68 ـ لاوَسيلَةَ أنْجَحُ مِنَ الإيمانِ
69 ـ لا إيمانَ كَالحياءِ وَالسَّخاءِ
70 ـ لايَنْفَعُ الإيمانُ بِغَيرِ تَقْوى
71 ـ لايَكْمُلُ إيمانُ عَبْد حتّى يُحِبَّ مَنْ أحَبَّهُ اللّهُ سُبْحانَهُ ، وَيُبْغِضَ مَنْ أبْغَضَهُ اللّهُ سُبْحانَهُ
72 ـ لا يَصْدُقُ إيمانُ عَبْد حَتّى يَكُونَ بِما في يَدِ اللّهِ سُبْحانَهُ أوْثَقَ مِنْهُ بِما في يَدهِ
73 ـ لاشَْيءَ يَدَّخِرُهُ الإنْسانُ كَالإيمانِ بِاللّهِ وَصَنايعِ الإحْسانِ
74 ـ يُسْتَدَلُّ عَلى إيمانِ الرَّجُلِ بِالتَّسْليمِ وَلُزومِ الطَّاعَةِ
75 ـ يُسْتَدَلُّ عَلَى الإيمانِ بِكَثْرَةِ التُّقى ، وَمِلْكِ الشَّهْوَةِ ، وَغَلَبَةِ الهَوى
76 ـ يَحتاجُ الإيمانُ إلَى الإيقانِ
77 ـ يَحتاجُ الإيمانُ إلىَ الإخلاصِ
78 ـ مَنْ صَدَّقَ اللّهَ سُبْحانَهُ نَجى
79 ـ أصْلُ الإيمانِ حُسْنُ التَّسْليمِ لأمرِ اللّهِ
80 ـ آمِنْ تَأمَنْ