مصطفى السباعي
حببوا إلى هذا الجيل العبث والاستمتاع باللذة، ثم اعتذروا عن إرضاء رغباته في الإذاعة والتلفزيون والصحافة والكتب بأنه يريد ذلك.. أفليس مثلهم كمن أغرى إنساناً بالمخدِرات، حتى اعتادها، ثم جاء يشكو منه، ويعتذر عن تقديم المخدر له بأنه لا يستطيع عنه صبراً؟!
المصادر
قم بتسجيل الدخول لكي تتمكن من رؤية المصادر