بيتُ القراء و المدونين
  •  منذ 6 سنة
  •  0
  •  0

أََعْزُّ مِنَ التِّرْياقِ، و ‏"‏مِنْ ابْنِ الخَصِىّ‏"‏ و‏"‏مِنْ مُخَّ البَعُوضِ‏"‏، و ‏"‏مِنْ عُقَابِ الجَوِّ‏"‏‏.‏‏[‏

أََعْزُّ مِنَ التِّرْياقِ، و ‏"‏مِنْ ابْنِ الخَصِىّ‏"‏ و‏"‏مِنْ مُخَّ البَعُوضِ‏"‏، و ‏"‏مِنْ عُقَابِ الجَوِّ‏"‏‏.‏‏

عِزُّ المَرْءِ اسْتَغْنَاؤُهُ عَنِ النَّاسِ‏.‏

عَارُ النِسَاءِ بَاقٍ‏.‏

عَيْنُ القِلادَةِ، وَرَأْسُ التَّخْتِ، وَأوَّلُ الجَرِيدَةِ، وَبَيْتُ القَصِيِدةِ، ونُكْتةُُ المسْأَلَةِ‏.‏

عِنَايةُ القَاضِي خَيْرٌ مِنَ شَاهِدىَ عَدْلٍ

عُين الهَوى لا تَصُدقُ‏.‏

عَلَيكَ بالْجَنَّةِ؛ فإن النَّارَ في الكَفِّ‏.‏

عُصَارَةُ لؤْمٍ فِي قَرَارةِ خُبْثٍ

عَلَيهِ الدَّمارُ، وَسُوءُ الدَّارِ

عَلَيهِ مَا عَلَى الطَّبْل يَوْمَ العِيدِ

عَلَيهِ مَا عَلَى أَصْحَابِ السَّبْتِ‏.‏

أي اللعنة‏.‏

عَلَيهِ مَا عَلَى أبي لَهَبٍ‏.‏

عَلَى هذا قُتِلَ الوَليد‏.‏

يعنون الوليد بن طَرِيفٍ الخارِجِي‏.‏

يضرب للأمر العظيم يَطْلُبه مَنْ ليس له بأهل‏.‏

عُذْرٌ لم يَتَوَل الحقُّ نَسْجَهُ‏.‏

عُقُولُ الرِّجالِ تَحْتَ أَسِنَّةِ أَقْلامِها

عَلَى حَسَبِ التَّكبُّرِ في الولاَيةِ يَكُونُ التَّذَلُّلُ في العَزْلِ‏.‏

عَلَيكَ مِنَ المال ما يَعُوُلُكَ ولاَ تَعُولُهُ‏.‏

العَادَةُ تَوْأمُ الطَّبِيعَةِ‏.‏

العَزْلُ طَلاقَ الرِّجالِ، وحَيضُ العُمَّالِ قَال الشاعر‏:‏

وَقَالوا العَزْلُ للعُمَّال حَيْضٌ * لَحَاهُ الله من حَيْضٍ بَغِيضِ

فإنْ يَكُ هَكَذا فأبُو عَلٍيٍّ * مِنْ اللائى يَئِسنَ مِنَ المَحِيضِ

العادَةُ طَبيعَةٌ خامِسةٌ‏.‏

العِرْقَ نَزَّاعٌ‏.‏

العِزُّ في نواَصي الخَيلِ‏.‏

العِفَّة جَيشٌ لا يُهْزَمُ‏.‏

العَرَقَ يَسرى إلى النَّائِمِ‏.‏

العَقْلُ يُهابُ ما لا يُهَابُ السَّيفُ‏.‏

الأعمى يَخْرَأُ فوقَ السَّطح، ويَحْسَبُ النَّاسَ لا يَرَوْنَهُ‏.‏

العَجيزةُ أَحَدُ الوَجْهَينِ‏.‏

عَادَةٌ تَرَضَّعَتْ بِرُحِها تَنَزَّعَتْ‏.‏‏

قم بتسجيل الدخول لكي تتمكن من رؤية المصادر