وَأَهْلُ عَمْرٍ وقدْ أضَلُّوهُ
وَأَهْلُ عَمْرٍ وقدْ أضَلُّوهُ
قَالَوا: هو عمرو بن الأَحوَص بن جعفر ابن كلاَب، قَالَه أبوه لما قتل (كان عمر وقد غزا بني حنظلة في يوم ذي نجب، فقتله خالد بن مالك بن ربعى، وكان أبوه يحبه، فكان كلما سمع باكية قَالَ "وأهل عمر وقد أضلوه"
عمرو فلم يرجع إليه، والمثل هكذا
يضرب مع الواو في "وأهل" لما أهلكه صاحبه بْيده.
المصادر
قم بتسجيل الدخول لكي تتمكن من رؤية المصادر