أنْوَمُ مِنْ الفَهْدِ
أنْوَمُ مِنْ الفَهْدِ
لأن الفَهْد أنْوَم الخلق، وليس نومُه كنوم الكلب؛ لأن الكلب نومُع نعاس والفهد نومه مصمت، وليس شيء في جسم الفهد - أي في حَجْم الفَهْد - إلاَ والفهدُ أثقل منه أحْطَم لظهر الدابة. وقَالَت امرأة من العرب: زوجي إذا دخل فهد وخرج أسد يأكل ما وَجَد، ولاَ يسأل عما عهد.
المصادر
قم بتسجيل الدخول لكي تتمكن من رؤية المصادر