لَكَ العُتْبَى بأن لاَ رَضِيْتَ
لَكَ العُتْبَى بأن لاَ رَضِيْتَ
هذا إذا لم يُرد الإعتاب، يقول: أعْتِبُك بخلاف ما تَهْوَى، قَال بشر:
غَضِبَتْ تميمٌ أن تقتل عامر * يَوْمَ النِّسَارِ فأعْتِبُوا بالصَّيْلَمِ
أي أعتبناهم بالسيف والقتل، والباء في "بأن لارضيت" تقديره إعتابي إياك بقولي لك: لا رضيت، عَلَى وجه الدعاء، أي أبدا
المصادر
قم بتسجيل الدخول لكي تتمكن من رؤية المصادر