أَساَئِرٌ الْقَوْمُ وَقَدْ زَالَ الظُّهْرُ
أَساَئِرٌ الْقَوْمُ وَقَدْ زَالَ الظُّهْرُ
قال يونس: أصله أن قوما أغِيرَ عليهم، فاستصرخوا بني عمهم، فابطئوا عنهم حتى أسِرُوا وذُهِبَ بهم، ثم جاؤا يسألون عنهم، فقال لهم المسئول هذا القول.
يضرب في اليأس من الحاجة، يقول: أتطمع فيما بعد وقد تبين لك اليأس.
المصادر
قم بتسجيل الدخول لكي تتمكن من رؤية المصادر