أَحْسَنُ مِنَ الدُّمْيَة، ومِنَ الزُّونِ.
أَحْسَنُ مِنَ الدُّمْيَة، ومِنَ الزُّونِ.
وهما الصَّنَم، قال الشاعر:
يَمْشِي بها كلُّ مَوْشِيٍّ أكارِعُهُ * مَشْي الهَرَابِذِ حَجُّوا بِيعَةَ الزُّونِ
قال حمزة: غلط هذا الشاعر من ثلاثة أوجه، أحدها أن الهرابذ للمَجُوس لا للنصارى، والثاني أن البِيعة للنصارى لا للمجوس، والثالث أن النصارى لا تَعْبد الأصنام.
المصادر
قم بتسجيل الدخول لكي تتمكن من رؤية المصادر