لاَ يَعْلَمُ ما فِي الخُفِّ إلاَ اللهُ والإسكافُ .
لاَ يَعْلَمُ ما فِي الخُفِّ إلاَ اللهُ والإسكافُ.
أصلُه أن إسكافاً رَمى كلباً بخف فيه قَالَب، فأوجعه جداً، فجعل الكلبُ يصيح ويجزع، فَقَالَ له أصحابه من الكلاَب: أكُلُّ هذا من خف؟ فَقَالَ: لاَ يعلم ما في الخف إلاَ اللهُ والإسكاف.
يضرب في الأمر يَخْفَى على الناظر فيه علمه وحقيقته.
المصادر
قم بتسجيل الدخول لكي تتمكن من رؤية المصادر