إنَّ وَرَاءَ الأكَمةِ مَا وَرَاءَهَا
إنَّ وَرَاءَ الأكَمةِ مَا وَرَاءَهَا
أصله أن أَمَةً واعدت صديقها أن تأتيه وراء الأكمة إذا فرغَت من مهنة أهلها ليلا، فشغلوها عن الإنجاز بما يأمرونها من العمل، فقالت حين غلبها الشوقُ: حبستموني وإن وراء الأكَمَة ما وراءها.
يضرب لمن يُفْشِي على نفسه أَمْرَاً مستوراً.
المصادر
قم بتسجيل الدخول لكي تتمكن من رؤية المصادر