جَهِلَ مِنْ لَغَانِينَ سُبُلاَتٍ.
جَهِلَ مِنْ لَغَانِينَ سُبُلاَتٍ.
اللُّغْنُون: مَدْخَل الأودية، وسُبُلاَت: جمع سَبيل، مثل طُرُقات وصُعُدات في جمع طريق وصعيد.
وأصل المثل أن عمرو بن هند الملك قال: لأجَلِّلَنَّ مواسل الرَّبْط، مصبوغا بالزيت، ثم لأشْعِلَنَّه بالنار، فقال رجل: جَهِلَ من لَغَانين سُبُلات، أي لم يَعْلم مشقة الدخول من سُبُلات لَغَانين، يريد المضَايق منها، ومواسل (في القاموس أن اسمه مويسل): في رأس جبل من جبال طيء
يضرب مثلا لمن يُقْدم على أمر وقد جهل ما فيه من المشقة والشدة.
المصادر
قم بتسجيل الدخول لكي تتمكن من رؤية المصادر