من وفقه الله للطاعة في رمضان، واغتنامه في التقرب إلى الله تعالى في الليل والنهار، فعليه أن يستقيم بعد رمضان كما استقام في رمضان، وأن يعتصم بالله في سيره على الصراط المستقيم، وأن لا يحيد عنه. الاستقامة أعظم كرامة، وهي من أعظم نعم الله على العبد.. يستقيم المسلم على طاعة الله حتى يأتيه الموت، فعمل المؤمن لا ينقضي حتى يأتي أجله.
مواضيع ذات صلة